اهتزت؛ ليلة أول أمس؛ مدينة شلغوم العيد في ميلة شرق الجزائر؛ على وقع خبر جريمة قتل شنعاء راح ضحيتها شقيقها الشاب في العشرينات من عمره.
أقدمت فتاة تبلغ من العمر 22 سنة على قتل شقيقها البالغ من العمر حوالي 29 عاما داخل المسكن العائلي، بواسطة سكين حيث وجهت له 29 طعنة قاتلة على مستوى الرقبة والبطن وتركته يسبح في دمائه.
وفور اكتشاف الجريمة وجدت الفناة في حالة هستيرية؛ وتم نقل جثة الضحية إلى مصلحة حفظ الجثث بمستشفى شلغوم العيد.
في حين فتحت مصالح الامن تحقيقا في الجريمة لمعرفة أسبابها وملابساتها الحقيقة في حين انكرت القاتلة وادعت تلبسها بالجن والارواح...