أقدم، صبيحة السبت، على الساعة السادسة بعد الفجر، شيخ في الثانية والسبعين من العمر، على وضع نهاية لحياته شنقا، بواسطة حبل بلاستيكي مخصص لمكيف الهواء، بجنان الزيتون بالقرب من دار الشباب بمدينة أم البواقي والضحية هو أب لخمسة أطفال، وحسب معلومات محلية، فإن الشيخ يعيش أوضاعا اجتماعية صعبة كانت وراء إقدامه على شنق نفسه ووضع نهاية لمعاناته مع ظروفه الاجتماعية وصفت بالمعقدة بسبب بطالة وفقر أبنائه الذين قارب بعضهم سن الخمسين ولم يتزوجوا، وقد تم نقل الجثة إلى مستشفى ابن سينا بعد معاينته من وكيل الجمهورية وبحضور الجهات الأمنية التي باشرت التحقيق لمعرفة الدوافع والأسباب الحقيقية وراء عملية الانتحار التي تأسف لها جيران الضحية، وسكان الحي الذين يكنّون له الاحترام والتقدير.
السبت، 8 أغسطس 2020
أقدم، صبيحة السبت، على الساعة السادسة بعد الفجر، شيخ في الثانية والسبعين من العمر، على وضع نهاية لحياته شنقا، بواسطة حبل بلاستيكي مخصص لمكيف الهواء، بجنان الزيتون بالقرب من دار الشباب بمدينة أم البواقي والضحية هو أب لخمسة أطفال، وحسب معلومات محلية، فإن الشيخ يعيش أوضاعا اجتماعية صعبة كانت وراء إقدامه على شنق نفسه ووضع نهاية لمعاناته مع ظروفه الاجتماعية وصفت بالمعقدة بسبب بطالة وفقر أبنائه الذين قارب بعضهم سن الخمسين ولم يتزوجوا، وقد تم نقل الجثة إلى مستشفى ابن سينا بعد معاينته من وكيل الجمهورية وبحضور الجهات الأمنية التي باشرت التحقيق لمعرفة الدوافع والأسباب الحقيقية وراء عملية الانتحار التي تأسف لها جيران الضحية، وسكان الحي الذين يكنّون له الاحترام والتقدير.
المشاهدات
0
!doctype>