لفظت، أول أمس، الفتاة التي أضرمت النار في جسدها أنفاسها متأثرة بالحروق و الإصابات التي لحقت بها. و كانت الفتاة المسماة (أ.م) شابة 25 سنة قد قامت قبل نحو 10 أيام وفي ساعة متأخرة من الليل، بإضرام النار في جسدها، ليتدخل عناصر الوحدة الثانوية للحماية المدنية بعين مليلة، لأجل إسعافها بعد أن أصيبت بعدة حروق على مستوى محطة عميش و عاين الطاقم الطبي إصابتها التي تمثلت في حروق من الدرجة الثانية في الصدر و الأطراف السفلية و العلوية، بعد أن قامت المعنية بسكب الوقود على جسمها و إضرام النار بحسب شهود عيان ..