اهتزت ولاية برج بوعريريج، مساء الأحد، على وقع جر//يمة قت//ل شنعاء راح ضحيتها الشاب فاتح مزعاش، الذي يعمل بمركز الردم التقني للنفايات بعاصمة الولاية، حيث لفظ أنفاسه الأخيرة متأثرا بط//عنة قاطع ورق (كيتور) وجّهها له الجاني على مستوى البطن، ليسقط م//يتا بعين المكان.
وحسب شهود عيان، فإن الجر//يمة وقعت بشارع عبد القادر الباريكي بالقرب من السكة الحديدية المحاذية لحي الباطوار 8 ماي 1945 بمدينة برج بوعريريج.
بقلم الصحفي و. بوجملين